١٣٠٢هـ:
كانت بداية النشاط المصرفي البسيط على يد مؤسسة جيلاتي اند هانكي وهي مؤسسة بريطانية وتعد من اوائل المؤسسات التي قامت بالاعمال المصرفية في منطقة جدة.
١٣٦٧-١٣٦٩هـ:
تعد بداية نشأة المصارف الفعلية مع اكتشاف النفط والارتفاع اللاحق في إيراداتها
قد سمح لعدد كبير من المصارف الأجنبية بفتح فروع لها في المملكة، ومنها بنك هولندا العام، وبنك الهند-الصينية، والبنك العربي المحدود.
١٣٧١هـ:
ابتدأ النظام المصرفي مساره الحديث مع نشأة مؤسسة النقد العربي السعودي
١٣٧٢هـ:
تم ترخيص إنشاء مصرفين محليين هما البنك الأهلي التجاري وبنك الرياض
وإلزام البنوك التجارية بالتسجيل لدى مؤسسة النقد السعودية
١٣٨٦هـ
إصدار نظام مراقبة البنوك الذي منح مؤسسة النقد العربي السعودي صلاحيات رقابية واسعة، وأن تمارس الرقابة المصرفية من داخل المصارف وخارجها.
١٣٩٦هـ
تبنّت الدولة سياسة جديدة بعد النمو القوي في اقتصاد الدولة في تلك الفترة، وكانت السياسة الجديدة تقتضي المشاركة السعودية في المصارف الأجنبية، ومنها تحويل المصارف الاجنبية الى شركات مساهمة تُمّكن من مشاركة المواطنين في تداول الاسهم والحصول على حقوق ملكية من الشركة المساهمة، وتأسس البنك السعودي للاستثمار كشركة مساهمة سعودية
١٣٩٧هـ
تحول بنك هولندا العام إلى البنك السعودي الهولندي على شكل شركة مساهمة وانشئ البنك السعودي الفرنسي كشركة مساهمة سعودية.
١٣٩٨هـ
أندماج المؤسسات الفردية تحت مسمى شركة الراجحي المصرفية للتجارة
ومن ثم تحولت لشركة مساهمة سعودية بعام 1407هـ ويعد أكبر المصارف الإسلامية في العالم
١٤٠٠هـ
تأسيس مجموعة سامبا المالية (سابقًا) وذلك عن طريق الاستحواذ على فروع مجموعة سيتي بنك الأميركية في المملكة
١٤٢٦هـ:
تم إنشاء بنك البلاد وهو مصرف سعودي إسلامي يقدم خدمات مالية وفق أحكام الشريعة.
written by: Ohoud Saad ALmalki
Comments